في
الأسابيع الأخيرة، التي سبقت تأكيد التوقيع مع نيمار، فإن المديرين
التنفيذيين المسؤولين عن مجال الرياضة في نادي برشلونة اتصلوا ببعض
اللاعبين القدامى لاستفسارهم عن رأيهم بخصوص جلب المهاجم البرازيلي، و عما
إذا كان ذلك جيداَ سيما ما يتعلق بالتكيف و التعايش الحسن مع بقية زملائه.

و حقيقة، و الكلام هنا وفقاً لما نشرته الموندو، فإن معظم أولئك اللاعبين تقبلوا بصدر رحب جلبه، لأنهم يدركون أنه صغير جداً في السن، و سوف يشهد تغيّراً في عاداته مع رفاقه المستقبليين، لمحاولة التأقلم معهم قدر الإمكان.
و لكن ذلك كان بشرط عدم الوقوع في فخ آخر و على حساب أمور أخرى، فقد نبهوا على أهمية أن لا تُعطى لللاعب معاملة خاصة تنطوي على التقصير مع باقي اللاعبين في نادي برشلونة.
وباﻹضافة إلى ذلك، فإن الحماس الغير العادي الذي ترافق مع عملية التوقيع معه، فضلاً عن صلابة بيئته، دفعت بمعظم اللاعبين المخضرمين إلى الاعتقاد بالحاجة إلى حماية النجم البرازيلي بشكل كبير.
فمثلاً، يجب أن يكون نيمار في الصفوف الأولى وفق التسلسل الهرمي لأهمية اللاعبين كما هو الحال في أي فريق لكرة القدم (و رغم أن ميسي هو الرقم واحد بلا منازع العالم)، فهذا لا يعني أن التعزيزات الجديدة لا يجب أن تحصل على اهتمام خاص.
وحقيقة، فإن الدعم الذي يحصل عليه الشباب بعد انتقالهم من الرديف إلى الفريق الأول بفضل تشجيع لاعبين كتشافي هرنانديز، بويول أو إنييستا، لا يختلف عن اللاعبين الذين يأتون من أندية أخرى.
بل على العكس تماماً، فهم لم يتكلموا أبداً بشكل سيئ معهم و دائماً ما تم الترحيب بهم بحرارة و حفاوة بالغتين حتى يدخلوا فوراً في جو المجموعة، و النادي فيما يتعلق نيمار، لم يترك على ما يبدو أي أمر للصدفة.
و حقيقة، و الكلام هنا وفقاً لما نشرته الموندو، فإن معظم أولئك اللاعبين تقبلوا بصدر رحب جلبه، لأنهم يدركون أنه صغير جداً في السن، و سوف يشهد تغيّراً في عاداته مع رفاقه المستقبليين، لمحاولة التأقلم معهم قدر الإمكان.
و لكن ذلك كان بشرط عدم الوقوع في فخ آخر و على حساب أمور أخرى، فقد نبهوا على أهمية أن لا تُعطى لللاعب معاملة خاصة تنطوي على التقصير مع باقي اللاعبين في نادي برشلونة.
وباﻹضافة إلى ذلك، فإن الحماس الغير العادي الذي ترافق مع عملية التوقيع معه، فضلاً عن صلابة بيئته، دفعت بمعظم اللاعبين المخضرمين إلى الاعتقاد بالحاجة إلى حماية النجم البرازيلي بشكل كبير.
فمثلاً، يجب أن يكون نيمار في الصفوف الأولى وفق التسلسل الهرمي لأهمية اللاعبين كما هو الحال في أي فريق لكرة القدم (و رغم أن ميسي هو الرقم واحد بلا منازع العالم)، فهذا لا يعني أن التعزيزات الجديدة لا يجب أن تحصل على اهتمام خاص.
وحقيقة، فإن الدعم الذي يحصل عليه الشباب بعد انتقالهم من الرديف إلى الفريق الأول بفضل تشجيع لاعبين كتشافي هرنانديز، بويول أو إنييستا، لا يختلف عن اللاعبين الذين يأتون من أندية أخرى.
بل على العكس تماماً، فهم لم يتكلموا أبداً بشكل سيئ معهم و دائماً ما تم الترحيب بهم بحرارة و حفاوة بالغتين حتى يدخلوا فوراً في جو المجموعة، و النادي فيما يتعلق نيمار، لم يترك على ما يبدو أي أمر للصدفة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق